A Simple Key For علامات الزوج الفاشل Unveiled
A Simple Key For علامات الزوج الفاشل Unveiled
Blog Article
تقول فيرجينيا ويليامسون، أخصائية العلاقات الزوجية بجامعة ساوث بانك : "إذا بقي الشخص في أي علاقة طويلة الأمد يتم فيها التقليل بشكل كبير من احتياجاته، فهي احدى علامات الزواج الفاشل وسوف يعاني من بعض أعراض القلق أو الاكتئاب".
تقدير كل طرف لجهود الطرف الآخر ودعمه ومساندته لتحفيزه على إحراز المزيد.
ولذلك يعد غياب الحوار وانعدام التواصل الجيد بين الزوجين أحد أهم علامات الزواج الفاشل التي تحول دون نجاح العلاقات الزوجية في كل زمان ومكان.
تظهر أول علامة حول الزواج الفاشل عندما يتوقف كل من الزوج والزوجة عن تبادل أطراف الحديث في الأمور العامة والخاصة، إذ إن التواصل هو أساس وجود علاقة صحيّة قوية، وفقدان هذا العامل يعني فقدان الروابط، وتوقف الحديث يعني الآتي: توقف الزوجين عن تنظيم حياتهما المشتركة اليومية وأهدافهما المستقبلية.
ينفق أمواله بشكل عشوائي: لا يعرف كيف يدير أمواله بشكل صحيح، فيستمر في الإنفاق على الأمور غير الضرورية ولا يتحمل أي مسؤولية مالية على الإطلاق.
يتمرس الزوج الفاشل الكذب، حيث انه يعتمده بأي موقف يواجه مهما كان بسيط. يمكن ان يصل الى مرحلة المبالغة في الكذب.
في بعض العلاقات وعلى الرغم من وجود الحب بين الطرفين إلا أنهما يشعران بالتعاسة، وهذا دليل على وجود علامات الزوج الفاشل مشكلة ما بحيث يفتقد الزوجان القدرة على الشعور بالسعادة والمتعة مع بعضهما البعض.
برجاء تسجيل الدخول اولا لكي تتمكن من الانضمام للبرنامج
الانجذاب لشخص غير الشريك في العلاقة من قبل الزوج أو الزوجة دلالة على وجود مشكلة ما في العلاقة الزوجية تؤدي إلى فشلها خاصة عندما يقترن هذا الانجذاب بالمقارنة المستمرة .
لتبقى العلاقة الزوجية مزدهرة كما كانت في بداية الزواج، يجب أن يكون هناك مزيجًا من التواصل المفتوح والحميمية والتعاطف الإمارات لكي لا تضعف الروابط الرومانسية التي تحث الزوجين على الاستمرارية، ولذلك يعد تباعد مرات اللقاء الحميم، وعدم حرص كل من الطرفين على اشباع احتياجات الطرف الآخر، وعدم اتقان لغة الحب التي يفضلها الشريك من أخطر الأمور التي تؤدي إلى ضياع الحميمية الذي يؤدي بدوره إلى فشل الزواج.
أحيانا محاولة تغيير الشريك وإصلاحه قد يكون مهمة مستحيلة، لكن في المقابل، يمكن أن تطبق ذلك على نفسك وتغير من نظرتك للأمور وتتعلم كيف تتكيف مع الوضع، أحيانا بعض الأمور تتغير لصالحنا عندما نغير نظرتنا وتعاملنا لها.
كما أن إمكانية الإصلاح في هذه الحالة تتوقف على عمر ونضج الزوجين وثقافة كل منهما باعتبارهما قادران على توقع الآثار السلبية التي ستترتب على فشل الزواج وبخاصة في حال وجود أطفال.
إن الافتقار إلى الالتزام بالعهود وعدم الحرص على حفظ الوعود، والتحديات الحياتية المختلفة المالية والاجتماعية والخيانة الزوجية، والكذب وسيادة الشك، كلها أمور تؤدي إلى فشل الزواج وهي أيضًا نفس الأسباب التي تؤدي في نهاية الطريق إلى الطلاق.
وداعاً للسرطان... كيت ميدلتون بزيارة نادرة للمستشفى الذي عالجها